كانت سياسة المملكة واضحة وجلية في تمكين الشباب ومنحهم مسؤوليات قيادية في إطار النهضة الشاملة التي تحتاج إلى رؤى جديدة واسعة الأفق تلامس طموح المواطنين وتحقق هدف القيادة، إذ تم الاعتماد على الشباب في مناصب نواب أمراء المناطق خالقة مجتمعا حيويا مدعوما بخبرات إدارية محنكة ممثلا في أمراء المناطق، سعيا لتحقيق الطموحات والارتقاء بالإنسان والمكان من خلال توفير الاحتياجات وتحقيق الرفاهية بتوفير الخدمات والبنية التحتية اللازمة للنهوض وتجسيد رؤية 2030 على أرض الواقع.
ومن أبرز الأسماء التي عينت في مناصب قيادية من الشباب الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز«يرحمه الله» نائبا لأمير منطقة عسير، والأمير سعود بن خالد بن فيصل نائبا لأمير منطقة المدينة المنورة، والأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائبا لأمير منطقة جازان، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائبا لأمير منطقة الرياض، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائبا لأمير المنطقة الشرقية، والأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي نائبا لأمير منطقة القصيم، والأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائبا لأمير منطقة مكة المكرمة، والأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز آل سعود نائبا لأمير منطقة نجران.
تلك السياسة الجديدة آتت آكلها، إذ ارتسمت حيوية الشباب في الجولات الميدانية التي قاموا بها في المناطق لتفقد سير المشاريع واحتياجات المواطنين مما كان لها الأثر الإيجابي من خلال القرارات الشجاعة التي أصدرها المسؤولون الشباب في الميدان وتوجيه المعنيين بتلافي السلبيات، إلى جانب سحب المشاريع المتعثرة ومحاسبة المقصرين، كما فعل نائب أمير مكة الأمير عبدالله بن بندر حينما سحب مشاريع الإسكان والواجهة البحرية.
فيما دفع نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز يرحمه الله حياته من أجل الوطن، متفقدا المناطق الساحلية في منطقة عسير، حينما كان يقوم بجولة تفقدية لاحتياجات الأهالي.
ومن أبرز الأسماء التي عينت في مناصب قيادية من الشباب الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز«يرحمه الله» نائبا لأمير منطقة عسير، والأمير سعود بن خالد بن فيصل نائبا لأمير منطقة المدينة المنورة، والأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائبا لأمير منطقة جازان، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائبا لأمير منطقة الرياض، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائبا لأمير المنطقة الشرقية، والأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي نائبا لأمير منطقة القصيم، والأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائبا لأمير منطقة مكة المكرمة، والأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز آل سعود نائبا لأمير منطقة نجران.
تلك السياسة الجديدة آتت آكلها، إذ ارتسمت حيوية الشباب في الجولات الميدانية التي قاموا بها في المناطق لتفقد سير المشاريع واحتياجات المواطنين مما كان لها الأثر الإيجابي من خلال القرارات الشجاعة التي أصدرها المسؤولون الشباب في الميدان وتوجيه المعنيين بتلافي السلبيات، إلى جانب سحب المشاريع المتعثرة ومحاسبة المقصرين، كما فعل نائب أمير مكة الأمير عبدالله بن بندر حينما سحب مشاريع الإسكان والواجهة البحرية.
فيما دفع نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز يرحمه الله حياته من أجل الوطن، متفقدا المناطق الساحلية في منطقة عسير، حينما كان يقوم بجولة تفقدية لاحتياجات الأهالي.